Le marché de change marocain
يطرح السؤال العادي بهدف تحصيلمعرفة مجهولةاما السؤال الفلسفي فيتميز بسمة خاصة هي أنه تساؤل وليس مجرد سؤال مفرد.بمعنى أن السؤالالفلسفي يولد آخر ينتمي إلى نفس التساؤل حتى يتم التوصل إلى المعرفة المطلوبة.. وهذه الخاصية جعلت الفلسفة مرتبطة بالحكمة
فالفلسفة أول ما اشتهرت بممارسة السؤال، وأشهر من مارس السؤال في الفلسفة هوأبو الفلسفة " سقراط". غير أن السؤال الفلسفي لم يتخذ له شكلا واحدا فقط، وإنمانميز فيه بين شكلين اثنين
. يميز الدكتور طه عبد الرحمن بين نوعين من السؤالالفلسفي، فهناك السؤال الفلسفي اليوناني القديم، والسؤال الأوربي الحديث.
فأماالأول، فقد كان عبارة عن عملية فحص وتمحيص، تبدأ بسؤال عام عن مفهوم ما، يليه جوابينبع عنه سؤال آخر، وهكذا... وخير شاهد على هذا النوع من السؤال الفيلسوف اليونانيسقراط، الذي كانت تنتهي به أسئلته التي تطول وتتشعب إلى إبراز التناقض بين أجوبةالمحَاوَر.
إن السؤال بهذا المعنى يولد الأفكار كما كان يقول سقراط، إنه خطابالمستقبل الذي يسعى نحو الامتلاء والاكتمال.
أما السؤال الثاني وهو السؤالالفلسفي الأوربي الحديث، يؤكد الدكتور طه عبد الرحمن أنه سؤال النقد لا الفحص،لكونه يميل نحو تقليب القضايا والتحقق من تمام صدقها اعتمادا على العقل، إنه سؤاليوجب النظر في المعرفة ويقصد الوقوف على حدود العقل، وخير مثال على هذا النقد فلسفةكانط حيث سمي قرنه بقرن النقد.
السؤال الفلسفي عموما يفترض مسبقا شكا في الجوابباعتباره معرفة، وهو لا يمكن أن يطرح إلا على الشخص الذي يمتلكالمعةالمقدمة :
يمكن النضر الى هذا النص في إطار فلسفي عام وهو اطاراشكالية (أكتب هنا أسم الدرس الذي ينتمي له النص) كمفهوم فلسفي وقد شغل هذا الاشكال جزءا كبيرا من خطابات الفلاسفة قديما وحديثا اذ يستدعي هذا الاشكال التفكير في طبيعة (أكتب هنا اسم المحور الذي ينتمي له النص ) وقد ناقش ناقش هذا الموضوع عدة فلاسفة أمثال (أكتب هنا الفلاسفة الذين ناقشو الموضوع)وبعض العلماء أمثال (ضع هنا أسماء علماء ناقشو الموضوع في حالة ناقشه علماء) ونضرا لصعوبة هذا الاشكال وذلك بسب صعوبة دراسته في الواقع اليومي للانسان يتبادر لنا السؤال التالي (ضع هنا السؤال الذي حاول النص مناقشته والذي ستناقشه في العرض )
العرض :
ان النص الذي بين أيدينا يحاول الدفاع عن فكرة مفادها